|
مافيه شي جديد
لكن نحن لا نتفاعل إلا مع السلبيات فقط
أتحداك واحد من الشباب يقول لنا
هذا ما رأيت..
ثم يذكر قصتك وأنت تنصح الشباب ثم يردف قائلاً
إن في ديننا لخير مادام هناك رجالاً يغارون على محارم الله
ماسمعنا ولا رأينا هذا ...
إلا ماندر
اسمح لي بقصة طرحها أحد الشباب ... ولها وقعها في قلبي.
يقول الشاب
ويذكر هذه القصة...
كان هناك حلقت ذكر في مسجد ما
وكان هناك الشباب الملتزم
وبعد تخرج طلاب الشيخ من الثانوية ..
ذهب طالبان لكملا دراساتهما في أحد الدول الأسلامية (مثل : مصر)
وبعد سنتين أو يزيد رجع الشاب الأول:
وسلم على الشيخ وقال له ياشيخ.:
ماحل بأمتنا : فقد رأيت الفساد والملاهي والبارات والخمور في هذه البلاد
والفساد منتشر فيها فلاحول ولا قوة إلا بالله : اللهم توب علينا إنك انت الرحمن الرحيم
سكت الشيخ ولا ينطق إلا بالسلام عليه والسؤال عن أحواله:
وبعد فترة رجع الشاب الآخر:
وسلم على الشيخ فقال له الشيخ
كيف أحوالك وماهي أخبار البلاد المجوارة
فقال الشباب : الحمد لله لقد إلتقيت بالشيخ الفلاني والشيخ الفلاني وطلاب العلم هناك
وهذه البلده يشهد لها بالخير إن شاء الله وفيها الطلاب الذين سيرفعون للأمه مجدها بالمستقبل بإذن الله :
فشتان بينهما وبين وجهتهما مع أنهما يدرسان في نفس الحلقة هناك أو المدرسة هناك
ونفس القسم
ولكن انظروا لكل منهما ماذا كان تفكيرة أو نقله للأحداث والأخبار هناك
------------------
نحن لايهمنا مدى صحة هذه القصة ولكن المهم المضمون فيها والفائدة...
أخي أنا لا اذكر هذه القصة لك لا والله ... ولكن من باب التذكير بأخواني لا غير
وأرجوا ان تكون محل الأهتمام
محبكم/أبو فهد
__________________
|