أخي سفير المحبة
تعجبني أطروحاتك حيث أنت في دومومة مع الجديد المفيد
وكثيراً ما تلامس جرحاً في جسدي يؤلمني أن يبقى
فضلاً عن أن أخسر حياتي وأنالا أشعر
عودة إلى مقالاتك السابقه
الحوارية أو المنتدى بين المفروض والمرفوض وأخيراً
طريقنا إلى الإبداع بحلقتيه
شكراً لك ياسفير المحبة ولاأملك إلا أن أقول
جزاك الله عنا خيراً وبارك فيك
|