وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً بعمدتنا .. وحبيبنا ( حفيد عقيل )
أذكر أن إثنين من الأقارب .. وفي أوّل يوم من الدراسة نادى أحدهم الثاني بأخي وهو فعلاً أخوه من الرضاعة .. علماً بأن عائلتيهما مختلفتين .. فإستغرب المدرس وسأل : وشلون يصير أخوك وأنت عائلتكم ( كذا ) وهو عائلتهم ( كذا ) فأجاب المطفوق بقوله : ( هما منيّر أمه أرضعتن .....

) وفوراً أسكته المدرس .. بعد كــــبّــــــة العشاء
ولعل الذاكرة تأتي بالمزيد بعد فتح الباب في هذا الموضوع للأخوان