لك الله يا أبو الكلام !
ما أقبح الشدّة والغلظة في الإنسان ... والمسلم على وجه الخصوص ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه ) 0
يـــا لقسوة البشر حينما يكشفون عن وجوههم القبيحة !
يـــــــا لقسوة البشر حينما يصبح شعارهم ودثارهم ( الغاية تبرر الوسيلة ) !
آه من الظلم والإضطهاد ... ! أين الرحمة وحسن الخلق ( الدين المعاملة )0
سرد قصصي رائع يا كرمع وطرح جميل يمثل بيئتنا المحلية ... واصل بارك الله فيك
__________________
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
|