الله الله ..
ضرغام وضيغم في غابة واحدة ..
كأني بالمقال يجنح للتميز ..
متابع لكما وأنا أشم رائحة النخل يوماً أثر يوم في الدعسية والمريدسية والبطين ..
لكني لن أعد النجوم فأنا أهاب الثواليل ،، عدوها عليّ وسألوذ بالصمت ..
ربما أبرق عليكم بفلاشاتي إذا رأيت عسيب (نبتة علي) يصافح (التسويرية) ..
رعاكما الله أساتذتي ..