أبا سلمان
حياة الخبوبِ حياةٌ جميلة ، يزينها قلمك الرائع الرصين
مراتع جدّي رحمة الله عليه حينما كان إماما لجامعها قبل أكثر من سبعين عاماً لم أعش بها غير أنني حينما أسمع
العريمضي تتناهى إلى مخيلتي تلك النقاوة والصفاوة التي
يعيشُ بها أهل ذلك الخبِّ
متابع لكَ