لا بد أن نكون منصفين في الردود...
أولاً: لا نتهّم المنشدين بأنهم لم يخدموا الإسلام، فكثيرٌ له جهود، فنحن ماذا قدمنا؟
ثانياً: النشيد غير والمؤثرات غير فلم نعرف المؤثرات إلا بشريط (مرحوم ويا كريم )
ثالثاً: الذاتية في إختيار الأشرطة والمنشدين، ليس بمجرد إعلانات،
رابعاً: البعض يقول: لافرق بين النشيد والغناء، فاسمحوا لي أن هذا ليس بصحيح كان ما كان، وإذا كان الأمر يستلزم ذلك فنقول: أشبه ما يكون بالغناء
خامساً: هناك منشدون لهم الصدارة في تقديم الأفضل بجوانبه الشرعية والمباحة وعلى وليس التخصيص المثال (أبوعبدالملك وأبوعلي وسمير البشيري وأبوعابد والمساعد)
سادساً: الأمر الذي دعا الناس إلى التوسع في النشيد وسماعه، هو الإصدارات المتكررة من كل نوع وصنف وبكل شكل وموضوع ومن كل صوت؟
هذا على عجالة والسلام عليكم
|