يا إله العجب ...
أولاً : أشكركم على تفاعلكم ..
ثانياً :
إنها والله لفاجعة .. أن يقال لمن يحرص على هؤلاء ,,
وعلى إدارة هذا المنتدى وذمم الجميع .. ماهكذا تورد الإبل ..
بيد أن أصحاب الكتابات الشنيعة ..
لا يقال لهم ما هكذا تورد الإبل .. !!!
...
وقضية أخرى :
أقولها علالالالالالالالانية وصراااحة والله نحتاج إلى مبضع الجراااح
لا بد وأن يقطع من الجسد العضو الذي أصابته .. الغرغرينا ..
كي يقوم الجسد صحيحاً معافى ..
حرية الرأي لا تعنى التجريح ..
الطرح والمناقشة لا تعنيان السباب والشتام ..
الحوار : لايعني الجرأة ..
الحوار : لا يعني [ قلة الأدب ]..
أنا أعي كل ذلك ..
تقولون لي : لم ... إذاً .. أين التطبيق ..؟
أقول لكم :
كم كتب من الغيورين .. في هذا المنتدى .. عن هذا الموضوع
كم تكلم الكثيرون عن الموضوع ذاته ...
ولكن لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ..
..
الأشبال الصغار .. هم شموع المجالس ..
وهم آمالنا .. ونرجو ألا يكونوا آلامنا ..
لا تطيب المجالس إلا بهم ..
ولا يهنأ الخاطر إلا برؤية ضحكاتهم وابتساماتهم ..
ولا يفهم مقصدي انتقاصهم ..
بل المطلوب كل المطلوب .. الأخذ بأيديهم
فهم جيل الصحوة الجديد ..
ففكر أي جيل سيكون من كانت هذه أفكاره ..
وهذه تطلعاته ..
أرى أن هؤلاء يواجهون صراعات مع الذات ..
فهم إما لا يجدون من يستمع لهم في حياتهم اليومية ..
فلم يجدوا إلا الانترنت المجال الفسيح لبث شجونهم ..
وطرح أفكارهم ..
ولم يجدوا بداً من الصعود على أكتاف العظماء ..
كيما يقرأ لهم ويستمع لهم ..
وماهم ببالغين ذلك ..
تقول الحكمة [ ارتداء الأطفال حذاء الكبار ، لا يوسع خطوتهم ؛ بل يعرقل سيرهم ]
...
ووالله ويعلم الله لم نكتب ما كتب إلا إرادة الحق ,, ولو ظهر على ألسنتكم ..
لذا يا رعاكم الله ..
نرجو التوجه لخطوات إيجابية رائدة ..
لم لا يكون هناك خطوات لتوسيع أفق القراء ..
صغارهم وكبارهم ..
في فن التعامل مع الأزمات ،،،
في فن التعامل مع العلماء ..
وغيرها من الفنون ..
ودمتم بصحة وعافية