شاذّ ؟!!
بل والله غريب !! نعم إنه زمن الغربة ..
و .. طوبى للقابضين على الجمر ..
الأهم هو أن نسير على الطريق بهُدى .. ونتسلح بالعزة ..
وندعو إلى ما نعتقده وننتصر لما نتبناه..
وحتماً ما كان شاذاً سيغدو سِمةً ..بل هدياً ..
وحسب المرء أن يسير في ركبٍ عزيزٍ على الله يتقدمه
محمد عليه الصلاة والسلام والنبيون ..
ركبٌ يسير فيه أبو بكر وعمر .. والصالحون من بعدهم ..
وحين تصلح النية..نبلغ القصد!!والاحتساب يزيد العمل في القلب إشراقا ولذة !!
وأمة محمد كالغيث !!