والله إنني لأشفق على ماعليه سمو الامير نايف حفظه الله فهو لايعلم من أين يجدها فإن إلتفت يمينا فإذا بهؤلاء ينسقون مع القاعده والحركات المتطرفه الاخرى لزعزعة الأمن ولتقويض نظام الحكم ومن ثم الإنقضاض عليه وتشكيل نظام حكم شبيه بحكم حكومة طالبان . وإن إلتفت يسارا فإذا بهؤلا يشكون أمرهم إلى المعزب الأكبر بشأن تأخر الإصلاحات والرضوخ من قبل نظام الحكم للتيارات المتطرفه وغير ذلك من المعوقات
كان الله بعونه
|