عزيزي الصمام..شكرا لمرورك..
ما أشرت إليه من أن العبارة خانتي عندما قلت أن الرسول كان يعلم أصحابه الإتكيت والذوق الرفيع..
بإعتقادي فلا أرى فيما قلت حرجاً .. ولا مشاحة في الإصطلاح.. مادمنا متفقين في الفكرة...
إذ أن ما سردته من نصوص تثبت ذلك..
كما ذكرت فالناس بحاجة إلى تلك الدروس والبدائل..
شكراً على إضافتك ،،،
نعم... نريد أن يكون المسجد مدرسة حياة.. كما كانت عليه في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم.
|