لا حول ولا قوة الا بالله
أوافق العضو
الثائر الأحمر الرأي
وأجسد ما ماقاله في المقوله التالية:
(طاعة -مجاهدة -جنة )
عش بالأولى وتحمل الثانية لأجل الثالثة
فذلك الرجل هداه الله
أولا لم يعش بالأولى فلم يطع نفسه فيما قالته فكيف سيطيع نفسه (من المنتجات )ويقاطع؟؟
ولم يتحمل الثانية إلا لدقاق كما قال العضو
الثائر الأحمر
وهو لم يعمل لأجل الأجر ،كما ظهر
للثائر الأحمر وبدى لنا مما قال
(وأن ما يكسبه يكون على قدر ما نواه وما يخالط نيته
سواء كان رياء أو غيره مما يدخل عليه الشيطان والله تعالى أعلم)
ملاحظة:
<لكن علينا أن نحسن الظن فيه لأننا لا نعلم عن حاله
فقد يكون لم يجد كأس ليشرب فشرب بتلك العلبه (إحتمال)(فلا يعلم ماللذي يلاحقه من قطرات)
كذلك وقد تكون ضعفت همته وعزيمته بعدما كانت جادة
حينما قال

الله ...اللي ما يقاطع أمريكا )
قد يكون مازحا مزحه خلطها بنوع من الجدية أمامكم فقط ...مقلدا لبعض المخطئين اللذين يتعصبون
للمقاطعة فيلعنون المسلمين لأنهم لم يقاطعو _واللعن كما هو معروف لم ينطق به على الكفـــار
حين قال له أحد الصحابة :يا رسول الله إلعن الكفار قال عليه الصلاة والسلام (مابعثت لعانا)_
والكاتب ذكر أنه (اشتهر بمواقفه الطريفة ، وتقليعاته التلقائية )
لذلك كان يتوجب عليك مواجهته بالأمر حين :1-لعن المسلمين.
2-شرب بتلك العلبة .
(وعادي مافيها شي )على الأقل يرتاح وترتاحون من شخصيتة المتناقضة (الضعيفة أمام نفسه )
ويرتاح المجتمع حين تواجهه وتناصحه ونكون صفا واحدأ بالمقاطعة وغيره من العبادات والمعاملات >
والله تعالى أعلى وأعلم...