أيّها النهِيمُ مِنْ حُسْنِ حظي أنني لا أعْرف لُغة التافهين - مع كامل احترامي لك - فما وجدُتُ تفسراً وتأويلاً للدعْدعه ! إنْ كان ثمة أمرٌ حسنْ فأشكرك وإنْ كان غيْر ذلك فاحتفظ به لنفْسك ولمن معك.
أما قِتالي للخوارِج فاستمر زهاء 19 سنة.
قنّاص الرُوس الشيْخ ناصر بدأ حديثه وقال : يُسعِدُني أن أفسد خشوعكم بهذه الكلمات ( يقصد قصة المنشورات )
|