بسم الله الرحمن الرحيم
هنـــــا ابن الإســـــــلام
تضامننا مع موضوع أخي الغالي النهيم أحببت أن أكتب لكم بعض المواقف الكثيره ألتي وقعت
لي يوم أن كنت طفلا ويوم أن صرت شابا والتي عصرتها من الصحابها يوم أن أصبحت رجلا وموضفا .
لا أعرف ماهو السر الذي يجذبني نحو مواضيعك الجميله يأبا معاذ . أهو من الشرافه
أو تضيع الوقت أم هي الحب في لله ولله أخي أبا معاذ بل هي الحب في لله .
وبعد طول كلام وفلسفة لا داعي لها أذكر لكم هذا الموقف المحزن المضحك . والذي وقع لي
يوم أن كنت صغيرا لم أدخل المدرسه بعد .
وعلى بركت لله نبدا قصتنا .
كان لي أبنت أخي تكبرني بعام وكانت تحبني كثيرا . وفي احد أيام الإجازه الصيفيه .
وكان ذالك قبل أكثر من 20 سنه ( دون مبالغه ) يوم قدم أخي من الرياض . إلى مدينه
الخبوب الموقره وتعرفون بيت قديمه ومزرعه وناسه . . يحلالاات ياهك الأيام .
كانت بنت أخوي تدفن بشبك الخضره الأصفر .. ياقدمك ..
وكان جسمي صغير جدا ليس على مقدار عمري الذي تعدا الخامسه . وكانت ابنت أخي
حفظها الله تسرع في مشيها وقد دنقت راسه بالأرض المهب وامام أحد الزوايا ولا زلت أذكره
كانت المفاجأه حيث أصطدمت به فكانت فلم أفق إلى وانا بين يدى الأطباء في مستشفى
الأطفال الي أحترق حق الضاحي . وتفجأت عندما رأيت ملابسي قد غطتها الدماء .
لم تنتي القصه كبرنا وكبرنا وكبر حب ابنت أخي لي . تزوجت أبنت أخي وأنجبت ابن وبنت
كان أبنأها يحبونني كثيرا قبل شهرين زرت ابنت أخي في الرياض بعد أن جإت من مكه
طبعا لصرت محلق صفر تبين كل الفضايح الي بدميجه . كانت أبنتها تتدعبني جذبت
شماغي وجذبت معه الطاقيه وفجأه رأيت الضربه التي مضى عليها أكثر من عشرين عام
سألتني عم من وين الضربه هذي منة الي فلك صراحه ما يستحي . نضرت إلى أبنت أخي
الغاليه وتبادلنا الضحك صرحه إن أمك ما تستحي ( ومن الحب ما قتل )
طبعا لأني أحب تلك الطفله البريئه قلت أخبرتها بالقصه فقالت أثر امي نجسه يومهي
صغيره .
أه مأجمل تلك الأيام
ولي المزيد والمزيد من القصص فلعلي أستطيع كتابتها لعيونك يابو معاذ ومن أحب
أبو معاذ ومن شارك أبو معاذ
مـــحـــبـــــــــكــــــم