أحسنتم أستاذنا الكريم
وأصبتم فيما ذهبتم إليه
من أن مكانة أئمة الحرمين في نفوس عموم
المسلمين على وجه الأرض
فرصة مهدرة في سبيل وحدة إسلامية
لطالما حلمنا بها
وفي المقابل هناك سعي حثيث
ومستميت لإقامة مؤتمرات عديدة
وعلى مستويات عالية والتي
من المؤسف أنها تجمع الوجوه فقط والأقنعة الخارجية
بعيدة كل البعد عن جمع القلوب
وتوحيد الكلمة
ولكن ماذا نقول والحال كما هو
منذ زمن
وليس هناك من تقدم يُذكر!
دمتم في رعاية الله
ياسمينه
ودمتم في رعاية الله