بـَلـيَـتُـنَـا هِيَ في (دق الصَدْر) والتَظَاهُر بأنَنَا خَائِفون وأصْحَابُ حَنَانٍ ورأفَة وغَيْرُنا أخْبَاثٌ وأصْحَابُ نُفُوسٍ حَقِيرة.
هَذا الكَلامُ للْكُل ولأخي أسَد الإحْتِرام ولكِنه أضْفى لنَفْسِه شَيْئاً من الإنْعزَال وأنّه حَامي حِمَى الفَضاء.
يَجبُ أن نسْلك الطُرق المُناسبةَ للنَصيحَة لا أن نشّهر على رؤوس الإشْهاد ونقُول هذا النصْح وعلى الله التكْلان.
|