[التويجري]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أحمد المهوس أخي التنويري , تحية طيبة مذيلة بما يذيله المحب المتيم لحبيبه ........... عرضت رأيك , *ولي عليك أن أحترمه وأقدره , ولا أجد في ذلك عنتـًا ولا تلجلجًا........ إلا *أنه لي بعض النقاط التي أود أن أقف عندها لكون الرأي غير داخل في حيزها , فدونك : مسألة التحول , أقول فيها : سبحان مقلب القلوب والأبصار .......... مسألة المذكرة التي أقررتها للطلاب كانت كما وصفت , إلا أن هذا الإقرار قد خضع قسرًا لسبب واحد ولا شيء غيره , وهو أن الجامعة قد تأخرت في استدعائي إليهم محاضرًا متعاونًا لا انتقالاً ا كاملاً , فكان أن ذهبت كثير من أيام الترم بلا منهج قد أخذ وقته في الإعداد باستشارة المعنيين وهم الطلاب ........ فلم نجد مخرجًا سريعًا - *هم وأنا - إلا بإقرار تلك المذكرة ............ لعلك تتأكد من بعض الطلاب أنفسهم ............ مسألة النادي الأدبي قلتَ : أظن , فلعلي أذكرك بأن بعض الظن إثم ......... أما البقية فهو رأي لك - أخي - لا أنازعك فيه ............ تحية طيبة لك متبوعة بالود الصادق ............

.
.
.

أديبنا الفطحل ..

كنت ولازلت أفضل أن أبقى في جانب الحياد إزاء كل مايجري هنا ..

لكن مالونته باللون الأحمر من الإقتباس أثار عدداً من تساؤلات طالبٍ مشاغب ..!

فتقبلها بصدرٍ رحب كما أراك تفعل هنا ..

1- " ولي عليك " ، أتقصد بها " ولك علي " ..؟ إن كان "لا" فلِمَ ..؟

2- الهاء في " أنه " من المعلوم أنها ضمير .. فعلى ماذا يعود ..؟ ولِمَ ..؟

3- " هم وأنا " لقد تعلمتُ أنه فيماعدا العربية يؤخر ضمير المتكلم إحتراماً للآخرين ..

وربما أتى من باب التواضع أيضا ً .. والعربية تخالف الأخريات بتقديم ضمير المتكلم ..

فهل لهذا أصل أم لا ..؟ ولِمَ ..؟

ولك موفور التحية ،

.
.
.