 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
حتى من زود الغرابه خلت شوق بس تكون داخل الغرفه ما تطلع .. واللي يعالجون شوق همه فقط نساء سواء كانت ممرضات ولا طبيبات .. والغريبه اكثر انهن كلهن مسلمات .. يعني ما تجي فيهن اي وحد كافره ولو بالغلط .. وطول فتره وجود شوق في المستشفى كان الباب مصكر .. والدريشه مغلوق عليها .. بدت شوق تتسأل عن السبب .. وامها وميثا وروضه يقولون انه هذي اوامر الطبيب ........ما درت شوق انها داخله العده ..يعني بتيلس على هذي الحاله اربعه شهور وعشره ايام ...
|
|
 |
|
 |
|
ألا تلاحظون أن هذه الرواية حوت مخالفات عقدية و فقهية..
فأما العقدية : فمكوث المعتدة في غرفة ،و إغلاق النوافذ و الأبواب!!
أما المخالفة الفقهية فهي : عدة المتوفي عنها زوجها تنتهي بوضع الحمل ، لا أربعة أشهر و عشر كما جاء في الرواية..
أتمنى من محبي الروايات التنبه لمثل هذا بارك الله فيكم..