الصداقة حياة لا يمكن أن يعيشها كل شخصين إقترنا ببعضها معلنين للملأ أن قرناء .. ففي وقتنا الحالي تكثر صداقات المصالح ، فمن كان لك عنده مصلحه - أي مصلحة كانت - رأينا قوة الصداقة والعلاقة والتقرب من الشخص وهذه مرتبطة بنهاية هذه المصلحة .. وهذا والله من الغش والغش للنفس أولا ً وللآخر ثانيا ً ..
أمر آخر .. نرى كثيرا ً ممن لم يعيشوا جو الصداقة الحقيقي مع أن خاضوا تجارب عدة نراهم يحاولون المساس بعلاقات أخرى يراها هو ناجحه فيحاول أن يقتها - قتل الله مراده - كل ذلك حقدا ً على هؤلاء وأنه لم يعيش عيشتهم ..
لنبتعد عن صداقة المصالح ولندخل جو الصداقة الحقيقية الخالصة حتى نعيش الحياة كما يجب ..
|