بما أن التصنيف عالمي فمن الطبيعي أن تكون الجامعة الإسلامية في المؤخرة
أتنمى أن تبقى جامعة الإمام على مناهجها وألا تلتفت لهذا التصنيف الذي يحكم بمعايير مخالفة لواقع و طبيعة و خصوصية بلادنا ، فكم خرجت من العلماء و الدعاة ، ليس هذا على مستوى المملكة ، بل على مستوى العالم ، مناهج لم تتغير منذ ثلاثين سنة ، و معلوم أن كلية الشريعة بجامعة الإمام هي أقوى كلية شرعية ، من حيث المناهج ، فاللهم ثبت مناهجنا يارب العالمين ..
هذا عن المناهج ..
أما عن النظام ، فتفاوت الناس في التجاوب مع الأنظمة له شان آخر ، فليس كل نظام يصلح في مكان من الضروري أن يكون صالحاً في مكانٍ آخر ..
آخر من قام بالتعديل الـصـمـصـام; بتاريخ 12-11-2006 الساعة 03:46 AM.
|