( لاتصل في البيت مع النساء )
مهما تأخرت !
مهما أعجبك المنام !
فجرا .. ظهرا .. عصرا .. وحتى صلاة العشاء ستجدني راكعا ساجدا بانتظارك !
صليت فيه الفجر الساعة السادسة صباحا .. ولم أذهب لأرى :
هل هناك إمكانية لو تأخرت أكثر ؟؟
فجاءت جماعة أخرى وأخرى وأخرى .. فابتسمت وقلت :
مفتوح ( 24 ) ساعة لمداواة الكسالى !
لا أنكر أهمية اختلاف التوقيت بين الأئمة لمراعاة أحوال الناس .. ولكن لدي سؤالان :
هل يجوز أن يكون توقيتي مع هذا المسجد المتأخر دائما ؟؟
أم أنه للضرورة فقط ؟؟
رأيكم يهم الجميع ..