الفتوى ليست جديدة !
بل سبق الخالدي جمع من الأئمة المتقدمين كالإمام أحمد في إحدى الروايات عنه وكذا الإمام ابن حزمٍ الظاهري ناضل ودفع حجج من يرى حرمتها؛ ومن المتأخرين ذُكر عن الشيخ العلوان فكـّ الله أسره إباحتها ولستُ متأكداً .
ثم إن في الحلال غنية عن المشتبه به .
ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه .
ومن حفظ الله في الرخاء حفظه في الشدة ، والنفس إن شغلتها بالحق وإلا شغلتكـ بالباطل .
نسأل الله تعالى أن يكفينا بحلاله عن حرامه وأن يغنينا بفضله عن من سواه .
والله تعالى أعلم .
.:: ليثُ الغاب ::.
آخر من قام بالتعديل ليث الغاب; بتاريخ 16-11-2006 الساعة 01:01 AM.
|