رحمه الله و تقبله في عليين ، لولا الجهاد لما عودي ، ولولا الجهاد لما عرفه حقه المؤمنون الثابتون ، كافح و نافح حتى قدم روحه رخيصة من أجل إعلاء كلمة الله و نصرة راية التوحيد ، لقد ذهب عمر المختار بجسده ، لكن ذكراه لا زالت حية بيننا ، و هكذا الشهداء ، يرون نصرهم بعد موتهم ، فأعظم نصر هو أن تموت و أن ثابتٌ على المبادئ ، متمسك بعقيدتك ..
شكراً لأخي الوفي ( أبا لجين ) ،،،
|