الديك
أولا .. سعدت كثيرا بأن مقالي وصل إلى أمك ..
ثانيا .. ما قالته أمك على الرأس والعين ..
كنت يوما أتمنى أن نرى جراحنا ..
ولكننا مازلنا نرى الشعرة في عيون الغير ..
ولانستطيع أن نرى جذع النخلة في عيوننا ..
وهنا تكمن مشكلتنا ..
أمك ..
عاشت في مرحلة كانت تعطي زوجها فيه كل ذاتها وكيانها ..
وكان أيضا زوجها لا يرى غيرها ..
وليست أمامه المغريات التي أمام شبابنا ..
ولأمك مني تحية ..
ألم
__________________
إذا كنت تقرأ ما يعجبك فقط .. فثق أنك لن تتعلم
|