لقد رحل العزيز عبدُالعزيز .. !
ولكن ذكرياته لم ترحل , بل مازالت تتشبث بالذاكرة وتأبى الرحيل ..
رحمة الله عليك أيها الفقيد الغالي ..
شكراً أبا مالك ..
__________________
.
.
يَشدُو بِها أَوْطفُ العَينينِ ذُو هيَفٍ - - - - أغنُّ في شَدوِه تَرجِيعُ ميَّـاحِ
|