هذا ظاهر في حكم الاكتتابات ، لكن الأمر المهم أن يعمل المسلم بالفتوى التي ترتاح إليها نفسه ، و أن يتذكر حديث النعمان رضي الله عنه ( الحلال بين و الحرام بين و بينهما امور مشتبهات فمن اتقى الشبهات فقد اسبرأ لدينه و عرضه و من وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام )
هذا هو المعيار ، و بالنسبة للأسهم فهناكـ من يرى جواز المختلط و منهم من يرى حرمة الربا أياً كانت نسبته ، ولا شك أن القول الثاني هو الأسلم للإنسان ، و الله أعلم ..
المهم ألا تتعرض للعلماء بشيء من السوؤ أو شيء من القدح ..
شكراً لك هذا الطرح الحساس ..
|