مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 30-11-2006, 09:43 PM   #3
النادم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 434
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام

لكن الأمر المهم أن يعمل المسلم بالفتوى التي ترتاح إليها نفسه ، و أن يتذكر حديث النعمان رضي الله عنه ( الحلال بين و الحرام بين و بينهما امور مشتبهات فمن اتقى الشبهات فقد اسبرأ لدينه و عرضه و من وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام )
هذا هو المعيار ،

هل (راحة النفس) والنظر في بعض الجوانب هي حقًّا المنهج الذي يتبعه (العامي) في الترجيح بين فتاوى العلماء المختلفة ؟!

شكرًا أبا فهد .
__________________

كثرت ذنوبي ، فلذا أنا نادم .
أسأل الله أن يتوبَ عليَّ ، ويهديَني سبيل الرشاد .
وما أملي إلا ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ﴾ .

أبو عبد الله
النادم غير متصل