يؤتي الحكمة من يشاء
جزاك الله خيرا الجزاء أخي كرمع على هذه الرحلة مُرة المذاق
ولكن نهايتها أحلى من الشهد
إلى كل شاب وفتاة وقعوا فرائس لهؤلاء الأوزاغ أقول لكم ...
ليس لكم بعد الله والدعاء إلا حماة الفضيلة (رجالات الهيئة حفظهم الله وسدد خطاهم)
أخي كرمع شكراً لك
فكأني ارى بأجزاء هذه القصة فرجاً و راحة لبعض المساكين
أخي كرمع هناك بعض المواقف والأوقات التي يتوقف فيها الزمن
وتعجز فيه عقارب الوقت عن السير
وتأكد أن متابعة ما تكتب من حروف ساحرة وكلمات هادفة
هي أحد هذه المواقف والأوقات
لاتتأخر علينا فنحن ما نزال في شوق لك
وعطشى لحبر قلم مسترسل بيُمناك
دمت بخير وعافية والمسلمين أجمعين
أخوك ومحبك
أبو عبدالرحمن