كلماتك أسبلت الدمع من عيني !
تذكرت معها تلك الأيام التي شاركني فيها الحبيب إبراهيم الربيش أيامنا الجميلة في أحد مخيمات مراكزنا الصيفية , حيث كان أحد أعضاء أسرتي , فألفيته مثالآ للذوق والبشاشة والخلق ..
أبلغه ياأخي مني السلام , ولتطبع على جبينه قبلة من أخيه الأكبر .
|