 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
اللحية سنة وليست فرضـــا
وإطلاقها إبتغى مرضاة الله من الفضائل
اما إطلاقها نفاق او لمصلحة تكون وباااااال عاى من يتستر خلفها !
بقدر ما أحييي حاس كل الأخوان عن اللحية وعرض الأحاديث التي تحث على إطلاقها وفضلها !
إلا انني أسألهم سؤااااااال عــريــض ابحث عن إجابة واضحة
لماذا عندما يكون الحديث عن نبذ العنصرية المقيتة والتي هي من الجاهلية
نجد الأخوان يلزمون الصمت ويتهربون عن كتابة لو جملها لنبذها !
ولعل موضوع الأخت ((هند الودعاني)) والمثبت في اعلى الصفحة لم يجــد التفاعل الجاد
رغم ان خطــر العصبية المقيتة أخطــر على الدين والمجتمع من اللحية !
إلا ان المنافحين عنها أضعاااف من المحاربين للعنصرية !! وللكبر وللنفاااق !!
إلى متى ونحــن لاندافع إلا عن هواء ومايناسب مانريد فقط ؟؟ |
|
 |
|
 |
|
أخي راشد . .
عنوان الموضوع في الأعلى :
ما حكم حلق اللحية ؟ ؟
موضوعنا هنا عن الحكم الشرعي . .
أما عن أخلاق بعض الملتحين فهي لا تهمنا . .
ما ذكرته من أعمال القلوب هي أولويات بلا شكـ . .
لكنني أرى أنكـ تصرف الموضوع عن مساره الأصلي . .
بينما نحن هنا نتحدث عن الحكم . .
أرجو أن يكون التنبيه قد اتضح . . وأتمنى أن لا أكون قد أسأت إليكـ به . .
أخي راشد . .
قلت باركـ الله فيكـ . .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
اللحية سنة وليست فرضـــا
وإطلاقها إبتغى مرضاة الله من الفضائل |
|
 |
|
 |
|
ثم رددت على أخي حاقن الدماء عندما رد عليك بقولكـ . .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الأخ حاقن الدماء
لم آت بجديد هل عندك مايناقض كلامي هذا ؟ |
|
 |
|
 |
|
أخي العزيز . .
إذا كانت المسألة كلاماً فحسب . .
فأنا أقول لكـ . .
إعفاء اللحية واجب . . وحلقها وأخذ شيء منها معصية . .
فهل عندكـ ما يناقض هذا الكلام ؟ ؟
أتمنى أن تأتيني به ..
هذا على اعتبار أن (الدعوة هرج) 
أما على اعتبار اعتماد الكتاب والسنة والإجماع ومصادر الفقه المعروفة
فقد وضح الإخوة جزاهم الله خيراً أقوال العلماء. .
من أصحاب المذاهب الأربعة وحتى علمائنا المعاصرين . .
فإن كان عندك قول عالم معتبر يرد كلامهم فأت به . .
إن شئت الكلام فقد أعطيناك . . وإن شئت الفقه فقد أعطيناكـ . .
وأعتذر إن كانت عباراتي تحمل شيئاً من القسوة . .
لكـ تحية عطرة . .
بانتظاركـ . .
.
.
.
__________________
( لو كانت الدنيا تبراً يفنى والآخرة خزفاً يبقى لكان ينبغي للعاقل إيثار الخزف الباقي على التبر الفاني ،
فكيف والدنيا خزف فانٍ والآخرة تبرٌ باقٍ )
يحيى بن معاذ _ رحمه الله _
|