سيدي mm1
طقوس الشللية مع الأسف الشديد تمارس بشكل مقزز في الدوائر الحكومية و خارجها و ربما أكثر من يطبق هذا النهج في تعاملاتهم مع الآخرين هم من ينادي بالمساواة و يتبنون نظرية أن الغاية تبرر الوسيلة بالإضافة إلى أن المعاملة بالمثل حق مشروع لهم و كأن الأمر أشبه ما يكون بتصفية عرقية و هوس مشوب بروح التشفي و الحقد البغيض !!
مع أننا لو كشفنا غطاء ما يحدث بين ( الأسر الخضيرية حسب التصنيف العرقي العام ) لوجدنا ألواناً من الإقصاء و تطبيق العنصرية على أسر لمجرد أنها من الدرجة الثانية أو الثالثة ..! فكيف يرفعون شعار المساواة بينما هم أنفسهم غارقون إلى أخمص قدم الواحد منهم بالعنصرية النابعة من ذواتهم و ذات بينهم ؟!
تحياتي لك ..
|