مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 23-12-2006, 03:22 PM   #5
أبو عمر القصيمي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: بريدة ، دومة الجندل
المشاركات: 1,457
أخي البوطة
وإياك وشكراً على مرورك وأما سؤالك فالإجابة :
كتاب { حصول الأجر في أحكام وفضائل العمل في أيام العشر " عشر ذي الحجة " } تأليف / سعود بن يوسف الخماس . من طباعة دار ابن الجوزي الطبعة الأولى عام 1421هـ ويباع عند الرشد بـ ( 20 ريالا ) .

أخي إبراهيم المهوس
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أشكر لكـ تثبتك وبحثك وسؤالك وإفادتنا بكلام الشيخ رحمه الله ، وأنا ذكرت في الموضوع أن الشيخ الشنقيطي توقف في المسألة بين الوجوب والإستحباب ، وقلت بأن ابن عثيمين قال بنحو كلام الشنقيطي أي أنه توقف بين الوجوب والإستحباب .
كما تعلم أن الشيخ رحمه الله له مؤلفات عديدة وشروح نفيسة ، فلا يلزمني أن أعرف ما هو قول الشيخ الأخير أو الأول ، بما أن له مؤلفات خرجت بإذنه وأقرها فلا يلزمني أن أسأل طلابه لكي أعرف ما هو القول الأول والأخير ، وأنا ولله الحمد لم أكذب على الشيخ حاشا وكلا .
قولك أخي إبراهيم ( والتي يجب أن يكون التثبيت من نصيبها لا للقصص و ... ) فالكلمة الأولى لا أدري أهي التثبيت أم التثبت ؟ ، فإن كانت الأولى فلم أفهم المراد ، وإن كانت الثانية ، فأنا لم أكذب على الشيخ ولا على غيره إن شاء الله والكتب موجودة ومتوفرة ، وأما قولك ( لا القصص ) فلا أدري أتريد القصص أم القص واللصق ؟ ، فإن كانت الأولى فأنا أتيت بأحكام شرعية من كتب أهل العلم ولم أتطرق للقصص ، وإن كانت الثانية أي القص واللصق ، فهذا الموضوع ولله الحمد لم أنسخه ولم أنقله ، وإنما قرأت الكتاب المذكور ، ثم لخصت منه هذه الوريقات وحذفت الزائد والمكرر وأتيت به ليستفيد الجميع .

أخيراً / أشكر لك أخي إبراهيم هذه النقولات ويا حبذا لو أخبرتنا من هو الذي سألته من طلاب الشيخ لكي نتثبت كما تريد ؟

أخي وحيد المعنى
وإياك وشكراً لك على تشريفك ودعاءك .
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
أبو عمر القصيمي غير متصل