فلاشي ... إنه السواد يا أمي
كم من ليلٍ افتقد فيه حنانها ..
كم من دمعةٍ وقفت تتأمل في ذكريات مضت
في لحظات دافئة ..
يتوهج نورها في أعماقه ..
،
،
ومع الأمل ..
يحيا ..
ومع الدعاء يسمر ..
عله .. يجد دفء حضنها
يعود إليه ..
،
،
ولكن ..
كانت مشيئة الله تعالى ..
أن يشعر بمرارة الفراق ..
والوداع الأبدي ..
إلى لقاء في جنان الله
رابط حفظ الفلاش
swf
exe
نقلا من موقع عبدالعزيز بن علي
|