مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 28-12-2006, 04:04 PM   #5
أبو عمر القصيمي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: بريدة ، دومة الجندل
المشاركات: 1,457
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها المستشار
فائدة جديدة و غريبة ..
شكرا ً لك يا عمر ..
و كثر الله من أمثالك ..

حياك الله أستاذي أبا محمد ، وشكراً لكـ أنت على تشريفك .

اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها ابوخشــــه
سبـــحــــــــــان الله
شي عجيب !!!!
اللهم يارب تقبل منا ومن والدينا وجميع المسلمين صالح الاعمــــــال
جزاك الله كل خير اخي واتنمى ان تفيدنا اذا توصلت لشي من هذا
بانتظــ ــ ــ ــ ـــارك
تقديري واحترامي ودعواتي لك بالتوفيق بالدنيا والآخره حفظك الرحمــــــن
اخوك / محمد

حياك الله أخي محمد ( أبا خشه ) أسأل الله أن يتقبل دعواتك ويجمعنا بكـ في الـجنـة
أنا هذه الفترة أبحث عن هذه الفائدة أكثر ، وما أتوصل إليه سأفيدكم به إن شاء الله

اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها البارع
( معلومة جديدة ) أخي عمر
وأعتقد لو كانت الآثار صحيحة لوجدت في الصحيحين أو السنن الأربع أو موطأ مالك
أو غيرها من الكتب المعروفة والمشهورة .

حياك الله أخي البارع ، وين أيامك يااستاذنا
أولاً / أعتقد أن هذا تحجير لواسع ، فالأحاديث والآثار ليست مقتصرة على الصحيحين والسنن ، فكم سمعنا بأحاديث صحيحة صححها جبال الحفظ رحمهم الله ومع ذلك تكون في المنتقى لابن الجارود وتكون في معاجم الطبراني الثلاثة الموجود منها والمفقود ، وتكون في تاريخ الفسوي كما سمعت الشيخ سليمان العلوان ذكر حديثاً صححه وهو في تاريخ الفسوي ، وتكون في مسند البزار ، وتكون عند ابن جرير في تفسيره وعند ابن أبي حاتم في تفسيره ، وتكون في الأدب المفرد والتاريخ الكبير والصغير للبخاري ، وتكون في المصنفات كابن أبي شيبة وعبدالرزاق وغيرها .

ثانياً / هي آثار عن الصحابة وليست مرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم لكي نقول أنها ليست مشهورة في كتب السنة المعروفة ، فمعلوم أن الكتب الستة غالباً لا يكون فيها إلا المرفوع عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا يكون فيها الموقوفات عن الصحابة إلا قليلا ، وأما الكتب الأخرى ففيها الموقوفات والمقطوعات عن التابعين وكذلك المرفوعات كالموطأ وبعضهم أكثر من آثار الصحابة كابن أبي شيبة وعبدالرزاق في مصنفيهما .

ثالثاً / هذا الكتاب الذي نقل منه الشيخ الطريفي اسمه ( أخبار مكة ) فهو من مظان وجود هذه الأحاديث بل الكتاب من اسمه يتبين أنه يتتبع أحاديث مكة والله أعلم .
أتمنى أني أفدتك أستاذي البارع

وشكراً لكل من قرأ واستفاد ، ولا يزال البحث جاري عن هذه المعلومة .
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
أبو عمر القصيمي غير متصل