يقول الكاتب هداه الله و نور بصيرته :
يستبطن !
و يقول قال شاعره !
فالأول غيبي ! و لا يعلم ما تخفي الصدور إلا الله عزوجل !
و نرد عليك فنقول : صدام نطق بالشهادتين ! فإذا كنت بحاجة لأدلة من الكتاب و السنة على أن من نطق بهما فهو في دائرة الإسلام لا يخرج عنها إلا بكفر صراح بواح و ليس بأدلة باطنية غيبيه !
و الثاني شاعره ! نسبت اليه البيت مع أن من قاله شاعره أو على الأرجح من شعراء حزب البعث ! فاتهمته بجناية غيره !
والله لو كنت صاحب قضية عند شريح رحمه الله لجلدك حد القاذف و لأخرجك من مجلس القضاء تحبو على أربع ! :D
مع اني أختلف في أمر صدام مع الكثيرين ، إلا أنني أبغض هذا النوع من الأساليب الجوفاء العمياء ..
دمت يا صاحبي بخير ..
|