انا رأيت التصوير بنفسي
وفعلاً نطق صدام بالشهادتين
وكان الحظور من العملاء يقولون : إلى جهنم وبئس المصير
ولا أعتقد أبداً أن التصوير تعرض للمونتاج أو الدبلجه !
وعن ماقيل عن صدام أنه كان مضطرباً أو خائفاً
فهذا افتراء، الحقيقه أن صدام تقدم إلى المشنقه بخطى ثابته
وكان قبلها يتكلم مع الملثمين الذين حوله بكل هدوء وراحة بال
|