وكل عام والإسلام بخير وعزة وتمكين
وأنت أخي أبا عبدالعزيز بخير وصحة وسلامة والمسلمين اجمعين
بُشرت بالجنة ايها الغالي وصلت العيدية
كلامك مُثلج للصدر
وفيه سرور للنفس كبير
وأنا أُؤيد كلام أخي داهية العرب واخي مدحت سوقي
في أنه الأمر للكفار ما دام المسلمون بعيدون عن ربهم ودينهم وتعلقهم بالدنيا
الأنظار تتوجه الآن للصين فهي والله أعلم ستحل محل أمريكا
قالها عمر بن الخطاب رضي الله عنه فاروق هذه الأمة الذي نزل القرآن غير مرة مؤيداً لكلامه
لاعزة لنا إلا بالاسلام ومهما إبتغينا العزة بغيره أذلنا الله
أخوك
أبو عبدالرحمن