عرفت ما كنتُ أجهله عن ( بريدة ) ، فرحت كثيراً بوجود صفوة من شباب بريدة ، يملكون فكراً راقياً و منهجاً سديداً ، و قولاً متزناً و أخلاقاً عالية ..فرحت أكثر بأناس يرشدونني و يوجهونني و يناصحونني بأسلوب هين لين ، بل أنني استفدت أيضاً ممن كان عنيفاً قاسياً . وهم قلة ولله الحمد ، وفي كُلٌ خير ..
و اكتسبت صحبةً والله لو بحثت عن أمثالهم سنواتٍ عديدة لم أجد ، فهذا خيرٌ ساقني الله إليه فلله الحمد ،
|