إذا فقهنا الاختلاف السائغ ، و تصورنا وقوعه ، فإننا سنتخلص بإذن الله تعالى من كثير من مشاكلنا التي تعصف بنا اليوم ، و أخص منها ( الطعن في أعراض العلماء ) و النيل منهم و التشفي ، و هذه ظهرت عند البعض ممن جعلوا اجتهادات الفقهاء التي توافق أهوائهم أو التي تربوا عليها هي الحق الذي لا مرية فيه ، و الصوب الذي لا حيدة عنه ...
شكراً لكـ أخي الشفوق على نقلك الفريد ..
|