اجتهد الشيخ عبدالعزيز في اجتهاده فأخطأ - لا أقصد أنه أخطأ من جه تكفير صدام أو لا - ولكنه أخطأ في طريقة البيان ، و إخراجه لا سيما و أن الشيخ البراك قريب منه ( مكاناً ) وهو كذلك سهل لمن يريد اللقاء به و كأنه من عوام المسلمين في هذه الناحية ، و هذا الخطاب قد يُجريء السفهاء على والدنا العلامة البراك ، كان يمكن أن يخرج بيان دون تعرض لأحد لتبيين الحكم العام في القضية بما يراه المجتهد ، و أما من خالف فيمكن بنقاش سري بينهما ..
و جزا الله الشيخ عبدالعزيز الجربوع على حسانته التي لا تُنكر ..
و بارك في والدنا الإمام عبدالرحمن البراك و حفظه ..
والله أعلم ..
|