خخخخ الرجال مات الله يرحمة وأنت تقول طال عمره:D ...
عموما نرجع لموضوعنا
انا لا أدري لماذا تناقش أشياء ليس لها دخل في النقطة المستثارة حالياً...
يعني ماعلاقة النفط والغاز في الموضوع؟
ثم من قال لك أن السنة يعتقدون ان لدى الشيعة أذناب!!
ما هذا هل وصل بكم من الإستحقار لنا بان تنسبوا الينا شيءاً مثل هذا..
بل أنتم أناس مثلنا ولكنكم تتبعون منهج آخر نؤمن نحن ببطلانه وفساده..
كنا نتكلم عن قضية زواج المتعة وأنهم مباح لديكم ولكنك هنا تحاول اخفاء ذلك وتكذيبة ولا أعلم لماذا؟؟
أما عنا نحن فإننا مصدقون بشكل كامل بانكم تؤمنون به لأننا علمنا ذلك من خلالكم أنتم اذا على من تكذب ولماذ تحاول اخفاء الحقيقة..
عزيزي سفير ادناه بعض الادلة التي تثبت وبما لايدع مجالاً للشك أنكم تبيحون هذا النوع من الزواج الباطل..
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
زهراء مصطفى روح الله الموسوي الخوميني، ابنة الإمام آية الله الخوميني أول مرشد للثورة الإيرانية تبلغ من العمر الآن 59 عامًا، وهي أستاذة جامعية تحمل درجة الدكتوراه في الفلسفة والمنطق وعلم الكلام، وتعمل في التدريس بجامعة طهران كما ترأس إحدى الجمعيات النسائية الإيرانية.
والدكتورة زهراء زوجة لسفير إيراني سابق ويعمل حاليًا رئيسًا لقسم حوار الحضارات الذي يشرف عليه الرئيس خاتمي بنفسه.
وهي أم لمحامية إيرانية شابة، أما ابنها الوحيد فيدرس بالحوزة العلمية في قم على طريق جده الإمام الخوميني.
وللسيدة زهراء أربعة من الأحفاد وهي الوحيدة الباقية من ذرية الإمام بعد وفاة أخويها أحمد ومصطفى.
في بداية اللقاء اشترطت الدكتورة زهراء ألا يكون موضوع الحديث هو الانتخابات، واحترمنا رغبتها في شيء من الإحباط، إلا أن الحوار حول شئون المرأة الإيرانية سرعان ما تطرق إلى مواضيع حساسة للغاية كزواج المتعة، والتأثير السلبي لخروج المرأة إلى العمل على الأسرة.. وغير ذلك مما يجده القراء في السطور التالية:
س: لاحظنا، كما لاحظ غيرنا من زوار طهران أن هناك أعدادًا غير قليلة من النساء الإيرانيات في الشوارع والمكاتب يبدين قدرًا من زينتهن، سواء بكشف جزء من شعرهن أو وضع المساحيق والألوان في الوجه أو ارتداء ملابس غير فضفاضة تجسد معالم البدن، فهل هناك ردة نسائية عن الزي الشرعي الإسلامي الذي نجحت الثورة الإيرانية في إقناع المرأة به أو إلزامها به عبر السنوات الأولى للثورة؟!
- ليس ثمة تراجع أو ردة، ولكن علينا أن نعلم أنه في بداية الثورة كانت 25% من النساء الإيرانيات تقريبًا غير قابلات لارتداء الزي الشرعي أو الحجاب، لقد كانت بعض النسوة آنذاك نصف عاريات إلى أن تم إلزامهن بالحجاب، واللائي تلاحظون حاليًا إبداءهن لمساحات من شعورهن أو وضع المساحيق والألوان في وجوههن أو ارتداء ملابس غير فضفاضة هن بنات أولئك النسوة اللائي كن يقاومن الزي الشرعي في بداية الثورة، أما المحجبات الملتزمات بهذا الزي حاليًا فهي بنات مَنْ قَبَلن وأقبلن على الزي الإسلامي بشروطه الشرعية في أول الثورة.
س : تقول بعض الإحصائيات أن نسبة الطلاق في الأسر الإيرانية تبلغ 25% وبخاصة بين المتزوجين حديثًا، ألا ترين أن هذا مؤشر خطر؟
- لكل خطط إصلاحية إيجابيات وأيضًا سلبيات، وخروج المرأة إلى العمل وتحقيقها نوع من الاستقلال المادي والذاتي وتعلمها وتعرفها على حقوقها لم يواكبه تغيير كبير في نظرة الرجل إلى حقوق المرأة في الإسلام، ومن ثم فالحياة الزوجية بالذات في بداياتها تتأثر سلبًا وإلى أن يدرك الرجل ويفهم حقوق الزوجة في الإسلام فسوف تحدث المشاكل، ويقع الطلاق، والأيام كفيلة بتحقيق الفهم الصحيح لدى الرجل لحقوق الزوجة.
س: أليس في خروج المرأة للعمل بهذه الكثرة الملحوظة تأثير سلبي على الأولاد والزوج، أو الأسرة بشكل عام؟
- نعم هناك تأثير سلبي في بعض الحالات وليست كلها، وعمومًا فإن كل المؤسسات التي تعمل فيها النساء بها دور حضانة للأطفال، ويحق لكل أم أن تذهب لطفلها مرة أو مرتين على مدار ساعات العمل الرسمية سواء لإرضاعه أو للاطمئنان عليه، أما عن التربية فلا يجب أن ننسى أن مسئولية تربية الأولاد في البيت المسلم مسئولية مشتركة بين الأم والأب وليست مسئولية الأم وحدها، وعلى الرجل أن يتحمل نصيبه.
س: بصراحة ما موقف الجمعيات النسائية الإيرانية من موضوع زواج المتعة؟
- زواج المتعة كما نفهمه كإيرانيين وشيعة في الإسلام لم يأت عفوًا، ولا يتعارض مع الزواج الدائم، وإن كان الزواج الدائم هو الأمثل والأفضل والإسلام يحث عليه ويفضله. وزواج المتعة يجيء لمعالجة مسألة حساسة وغريزية لدى الرجل في ظروف معينة، ففي بعض الأسفار الطويلة، ومع ابتعاد الرجل عن زوجته قد تحدث مشكلات خاصة مع قوة الميول الغريزية الفطرية له نحو المرأة، وهذه المشكلات في المجتمعات غير الإسلامية تتجسد في العلاقات غير الشرعية مع بعض النساء، وقد تحمل المرأة سفاحًا وربما من أكثر من رجل.
ولا يهمها ولا تعلم لأي رجل ينتمي الطفل في أحشائها، والرجل في مثل هذه العلاقة لا يحس بأية مسئولية تجاه ما اقترفه من هوى النفس وضغط الغريزة، ومن الطبيعي أن كلاً من المرأة والرجل في مثل هذه العلاقات لا يهتمان بالأطفال ثمرة العلاقة المحرمة، ومن ثم يخرج للمجتمع أطفال بلا رعاية لا من الأم ولا من الأب، وتكون النتيجة أبناء يعانون أمراضًا نفسية ومشكلات اجتماعية عديدة.
من هنا تأتي فلسفة زواج المتعة لدى الشيعة.. إن الرجل يتزوج، ولكنه يتحمل آثار هذا النوع من الزواج، فينسب إليه الطفل إذا حملت منه الزوجة، ويكون لهذا الطفل كافة حقوق أطفاله من زواجه الدائم، هنا المتعة يترتب عليها مسئولية في عنق الرجل، ولو كان الزواج لساعة واحدة.
المتعة تسد حاجة للرجل وللمرأة وهي بديل عن الممارسات غير المشروعة.
س : إذا كنتم ترون في هذا النوع من الزواج مزايا، ألست ترين، بل والجمعيات النسائية في إيران سلبيات لهذا الزواج؟
- نعم له سلبيات، ونحن نحُثُّ الرجل والمرأة على ألا يقدموا على هذا النوع من الزواج.
س : كيف؟
- بالنشرات والمؤتمرات التي نوزعها أو نعقدها لغرض التوعية والتنبيه، بأن لهذه العلاقة المؤقتة مشكلات وعواقب أن زواج المتعة أمر مباح في مذهبنا ولكنه غير جيد ولا مستحب، ونحن نهيب بالأرملة أو المطلقة ألا تقبل زواج المتعة، وإنما تسعى للزواج المستديم، وطبعًا تعلمون أن المتعة محرمة على البنات وعلى المتزوجات.
س : بصراحة ماذا كان رأي والدك الإمام الخوميني في زواج المتعة؟
- أبي لم يكن له سوى زوجة واحدة، لم يتزوج زواج متعة ابدأ ولم يتزوج بغير زوجته الأولى قط. وأيضا أولاده (أخواي) أحمد ومصطفى، فعلا كما فعل الوالد. لقد كان الإمام رحمة الله يتعفف عن هذه المسائل. لقد كان على مستوى فكري واجتهادي رفيع.
س: ولكن هناك علماء من الشيعة يستحثون الرجال على المتعة؟!
- ونحن نرفض ذلك ولا نشجعه. |
|
 |
|
 |
|
هل قرات آخر سؤال؟ماذا تستنتج ؟
كان يتعفف ولكنه لم يحرمه أليس كذلك ؟
هذا أحد اكبر مشائخكم على الإطلاق...هل لديك اعتراض ؟
وهذا دليل آخر
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
شروط الصحة عند الشيعة
يعتقد علماء الدين الشيعة أن زواج المتعة شرعياً وقد حلله النبي محمد عليه الصلاة والسلام. ويشرح الشيخ محسن عطوي، وهو عالم دين يواكب أمور العباد، ما جاء في فتاوى المرجع الشيعي السيد محمد حسين فضل الله الذي يعتبر من أهم المراجع الشيعية في لبنان ويقلّده مئات الآلاف من الشيعة، عن الزواج وعقد المتعة فيقول انه شرعي لا لُبس فيه، مستشهدا بالآية 23 من سورة النساء وفيها: فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
شروطه :
ويؤكد أن لزواج المتعة شروطاً يجب أن تكتمل، وفي حال عدم اكتمالها يعتبر زواج المتعة زنى، ومن ابرز الشروط أن تكون المرأة مطلّقة أو أرملة أو رشيدة (راشدة)، وان عقد المتعة يجوز مع فتاة عزباء إذا كانت راشدة ومعيلة لنفسها، إضافة إلى مسألة العمر.
أما المهر، فلا تحديد له، أي أن الاتفاق بين الرجل والمرأة هو شريعة المتعاقدين، علماً أن المادة 221 من قانون الموجبات والعقود (القانون اللبناني الخاص) تنص على: "إن العقود يجب أن تفسر وفقاً لقواعد العدل والأنصاف"، والمبدأ العام الذي يحكم العقود بين الأفراد هو "إن العقد شريعة المتعاقدين".
وعن المعاملات عند الشيعة يقول عطوي: "ليس للمرأة قيود في ما تفعل، ولها حرية أن تباشر أمورها بنفسها مثل الرجل، سواء كانت فتاة بكراً أو متزوجة، شرط أن تكون رشيدة وقادرة على إدارة أمورها بما يتناسب مع مصالحها ويتوافق مع الأعراف الاجتماعية. إذا أصبحت رشيدة، عندها تكون معاملاتها كلها صحيحة. وإذا قررت الزواج عندها لا يشترط أذن الوالد في شأن زواجها كما لا يشترط أذنه إذا ما أرادت بيع أو شراء أو إجراء أي عقد. شأن المرأة الرشيدة شأن الرجل لما لها من أهلية شرعية دون أن يكون لأحد ولاية عليها. وهكذا يقوم العقد عندما يكون لدى المرأة أو الفتاة أهلية، كذلك هي حال الشاب أو الرجل. وعندها تتساوى المرأة بالرجل في أجراء العقد".
أما عن المهر، فيقول: "لا بد من وجود مهر، وهو شرط أساسي. وإذا لم يذكر المهر يبطل العقد، ويمكن الفتاة أو المرأة أن تذكر المهر ثم تعمد إلى وهبه للرجل".
الفترة الزمنية :
ترتبط الفترة الزمنية لعقد زواج المتعة بإرادة الطرفين ولا تحديد لها، أي يمكن أن تكون خمس دقائق أو (50) خمسين عاماً... "وبما إن زواج المتعة هو عقد زواج عادي تترتب عليه كل تبعات الزواج، في حال كان هناك حمل، فلا بد من إتمام الموجبات، ويعتبر الطفل شرعياً وتعترف المحاكم الجعفرية بنتائج عقد زواج المتعة. أما في حال انتهاء العقد، فلا بد من انتظار العدة، أي انتظار دورتين شهريتين، أو 45 يوما. إذا كانت لا تحيض".
وعن إحجام الطائفة السنية عن زواج المتعة يقول عطوي "يبدو أن الخليفة عمر بن الخطاب، عندما تولى الخلافة، ربما صار هناك نوع من تنظيم لهذه المسألة بعدما اعترتها الفوضى".
وينسب إلى الخليفة عمر: "متعتان كانتا على عهد الرسول، متعة الحج وزواج المتعة، فأنا احرمهما وأعاقب عليهما".
ويستدرك قائلا: "ربما يكون هذا التحريم موقتاً، ولكن يبدو إن الحاجة إليه انتفت وهكذا اصبح عرفاً. والسنّة ارتاحوا إلى هذا التحريم واستمر". |
|
 |
|
 |
|
هذا السيد محمد حسين فضل الله والمعروف لديكم ...
انا أعلم ان هناك فرق شيعية كثيرة وانها تختلف في مسائل كثيرة قد يكون من ضمنها زواج المتعة وماجعلني أذكر لك ماذكرت إلا لأثبت لك أن معظم الشيعة يدينون بهذا الشيء.
هناك أشياء كثيرة خاطئة أكبر من قضية زواج المتعة بكثير بل ان زواج المتعة لا يعتبر مشكلة مقارنةً بغيرة من الأشياء اللتي تفعلونها ..
فمن سب الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين وانتهاءً بطريقة صلاتكم ووضوئكم الغريب جداً
تأخذون بظاهر النص ووتركون الجوهر ولا تؤمنون بالسنة(الاحاديث وفعل الصحابة كذلك الممتد من فعل الرسول) بل تأخذون بالقرآن فقط وهنا يستطيع مشائخكم ايهامكم ببعض الإستدلالات لكي يثبتون أشياء يريودنها بينما في الحقيقة أنها أشياء غير صحيحة ومغلوطة تماماً
صدقني هناك أشياء تسمعنوها عنا هي عبارة عن أباطيل وروايات كاذبة وبإمكانك السؤال عنها هنا قبل أن تصدقها ...
اللهم اهدي شيعة العالم