أخلف الله علينا وعوظنا خيرا
وذلك بفقد الغالي أبوأحمد التويجري فكم خدم هذا البلد وخدم رجالات التعليم
ونسأل الله أن يكون من بعده خيراً منه
أما الأخ فهد الأحمد (( المساعد )) فنسأل الله أن لايجعله بديلاً عنه لأن هذا الرجل صاحب مصالح قبل أن يكون رجل تعليم فالتعليم لابد له من رجل صارم حازم لا ينظر الى ترهات الأمور
فهذا الرجل قد ظلو وهظم حق أنا س وقد وقفنا على شيء من هذا الظلم فكيف نرضى أن يكون مثل هذا الرجل في هذا الموقع الحساس
نرجو من المسؤلين النظر في هذاالأمر وأخذه بعين الاعتبار
والله الموفق ’’’’’’’
|