حبيب البي ذيبان
ياهلابك والله ومسهلا..
والله مافيه هدف أصلاً مركز عليه
لأني أخذت 50 صورة وهذي واحدة من الـ50
يعني صور وامش
ولكن مقصدي.. في الصورة الواحد إذا جلس يشوفها يتخيل انه عايش وهذي بيتهم
وهذا جارهم أبو صالح
وهذي امرأه الأرمله ماعنده إلا ولد وتلقى الأولاد يساعدونه برفع السطل من البير وتروي أطفالها..
وهذا المطوع حق المسجد
وإذا جت صلاة الفجر تشوف كلن يوقض جاره وكأنهم في صلاة المغرب في رمضان
وإذا كان فيه زواج.. يلتمون كل أهالي الحارة ويهنون ويفرحون..
تأمل بالبيت المهدوم والبيت اللي قباله.. خطوة واحده وتكون عند جارك..
ومتاعرفين كلهم
لو يدخل غريب كان عرفوه..
قارن بوقتنا هذا
الجار لا يعرف جاره
ولا يدري إذا كان عندهم مناسبة لين يشوف
عقود اللمبات
مايحتاج أطول
يعني جلست أركز بالصورة طويلاً. ولا يمكنني التعبير وأن أوفي مارأيت ..
تأمل وركز ..
محبك/أبو فهد
__________________
|