لله شيخ خلف القضبان ...
يحمل في صدره قال الله و قال رسوله ، و يحمل بين جوانحه قلباً ينبض بالإيمان و يحترق لهذا الدين ..
نشهد الله على حبه ، و نسأل الله أن يُعيننا على نصرته و السعي في قضيته بأي طريقة ، و من أعظم الطرق هو الطريق الأوثق وهو الاتصال بالله ، و الدعاء بأن يثبته الله و يفرج عنه و يُقر أعيننا بخروجه ..
شكراً لمن فجّر الألم المحتقن ..
|