إذا كان في العبادة
فعلاجه في عدم الاستجابة له ، فهو ( شك ) و اليقين لا يزول بالشك ..
وهي مدخل الشيطان لإفساد صلاة العبد و عبادته
أخي الفاضل إليك هذه البشرىمن أبي سليمان الداراني قال : لا تجيء الوسواس ، إلا كل قلب عامر ؛ رأيت لصاً يأتي الخرابة ، ينقبها ، وهـو يدخل من أي الأبواب شاء ؟ إنما يجيء : إلى البيت فيه رزم ، وقد أقفل ؛ ينقبه ، ليستل الرزم .
|