الأخ العزيز المسفهل :
قال تعالى : (( ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ))
و قال تعالى : (( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حيواة طيبة ))
المستشار :
اللهم آمين ، و للفائدة كان النبي - صلى الله عليه وسلم- إذا سافر يقول: ( اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب اللهم أصحبنا في سفرنا واخلفنا في أهلنا ومن الحور بعد الكور ودعوة المظلوم ومن سوء المنظر في الأهل والمال )..
قال الترمذي هذا حديث حسن صحيح قال ويروى قوله الحور بعد الكور أو الكون - كما جاء في رواية أخرى وكلاهما له وجه- إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر أو من الطاعة إلى المعصية إنما يعني الرجوع من شيء إلى شيء من الشر ..
ذكره الترمذي .
ضرغام الأمة :
بارك الله فيك فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ( ما من قلب إلا بين أصبعين من أصابع الرحمن إن شاء أقامه وإن شاء أزاغه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك )
بارق : و إياك أخي الفاضل ..
شكراً لكمـ ،،،
|