حمامات ساونا ..

و بريدة المقدسة .؟
يقول برنارد ..
القراءة جعلت من دون كيشوت رجلاً نبيلاً ، لكن تصديق ما قرأه جعله مجنوناً ..!!
هذا ثالث ألأثافي ! وهذا مثال حي على ثمرة أحادية التفكير و التبعية العمياء , و نتاج مر لكبت حرية التفكير فخرج لنا في آخر المطاف من يفكر بصوت مسموع , و رأيا معوج !
ألم أقل لكم أن بريدة مدينة المتناقضات و لمتموني على ذلك , فهذه رائحة مبادئ العلمانية بدأت تلوح بالأفق ..!
أخشى أن يأتي اليوم الذي نقرأ فيه للأصولية و الوهابية على أنها فكر أنحل و أنقرض أو أنغمس في وادي سحيق من التضارب المنهجي و الوجداني..!
كل الاحترام لك سيدي محمد ..
أبوشهد!