كل هذا يحدث في ظل تغافل وزارة التجارة ، و الرقابة الشرعية ، و لولا الله ثم الغيورين أمثالكـ أخي كما نحسبك ، لتلقفنا كل ما يمس ديننا و عقيدتنا ، بل إن في أقراص البلايتيشن ، و غير من الألعاب ، مجالاً قوياً مؤثرات ، لترسيخ كثير من العقائد الوثنية أو النصرانية ، و هذا لوحظ كثيراً من خلال تلك الألعاب الوافدة إلى الأسواق ، و التي للأسف عزت بيوت المسلمين إلا ما رحم ربك ، و النماذج كثيرةٌ ووللأسف ، و كان آخرها ( لعبة العراق ) التي يكون اللاعب جندي أو ضابط أمريكي و يقتل في العراقيين . و هكذا يألف أبناء المسلمين تلكـ المشاهد ، ولا أدري كيف أتت هذه اللعبة إلى بلادنا .. و لماذا لم ترفض لأن فيها تغذية للإرهاب ..لكن بفضل الله تم سحب هذه اللعبة بعد تحرك أهل الغيرة و الصلاح ..
فإذا عرفنا أن في الألعاب ما مس العقيدة ، فلا عجب أن نرى ما يثير الشهوات ..
شكراً لكـ أخي الفاضل على إشارتك و عذراً على الإطالة ..
|