[كريديس]

أشياء غريبة تحدث هنا
تنطع يتجاوز المعقول من المتداخلين
أحمد الله أن الأدب كان رد فعل الأخ طالب الفردوس مع من طفح يكيل السباب بغير حق ألهم إلا ثقافة القطيع
ولوك العبارات الملقنة من مثل لحوم العلماء مسمومة( والتي سنفرد لها مكتوباً لاحقاً)
وأذكر هنا يوم قانت إمرأة تتوعد الصحابي الجليل والمبشر بالجنة عمر بن الخطاب رضي الله عنه إن ليقومونه لا بحد الحروف بل حد السيوف فخطأ الأمير أو العالم الجليل ليس كخطأ أي حد وتأثير كلماته لا يوازي كلام العامة والسوقة
ماذا طرح طالب الفردوس في هذا الموضوع لم يسب بل عبر عن وجعه بما جاء في كلام شيخ يتحلق حوله طلبة العلم والفتوي والنصيحة
1) قام طرح الأخ الكريم طالب الفردوس أن للشيخ الفوزان رأيان بالإشادة و الإنكار لقناة جديدة هي قناة شدا وأنه رغم ذلك لا زالت في بيته وأن يغير شيخ إفادته في مسألة ما فهذا شئ يستوجب الوقوف:
وما كان من بعض الأخوة جزاهم الله خيراً (حجر و بوصلوح والسمو إلا أن يصفوه كمن يقول هراءاً بل يقول الشيخ ما لم يقله ويدعونه للتأكد والتثبت من ذلك (كأنما الشيخ معصوم عن مثل ما أورد في حقه) الشئ المثير أن فعلاً ما جاء به كاتب الموضوع صحيح فللشيخ رأيان رأي سابق وآخر لاحق كما أكد ذلك وبرره الأخوة التميز وأكد الأخوة الكرام ميمون والمتزن والتويجري أنه قال بإمتلاكها بمنزله فلماذا يا أخ حجر وبوصلوح والسمو المسارعة لشتم طالب الفردوس في ما تملكون معه علماً وهو ما ورد عن الشيخ.. وهنالك مقامان هنا مقام ما صحة ما أورده الأخ طالب الفردوس عن الشيخ
و مقام إنتقاده للمورود بعد التثبت من صحته
الأخوة الكرام الذين دعوا طالب الفردوس للتثبت من صحة الكلام ارتدت النبال عليهم لأنه ثبتت صحة الكلام عن الشيخ وكان عليهم لجم ألثنتهم والتثبت أولاً قبل النقد حتي لا ينطبق عليهم القول رمتني بدائها وأنسلت
أما الإسفاف والإبتزال الذي جاء في مداخلات الأخ الجني العبد والأخ مراسلكم فهو يعبر عن مستوي ولغة التواصل عندهما وهذه هي إحدي مسالب النت حيث تسمح للطافح بخلط بضاعته مع النافح
جميل في مداخلات المتزن وميمون والأخ التويجري مداخلاتهم في لب الموضوع وتجنب السعي في حرفه لأجل التهاتر أو التأمع (تكرار قول ما يقوله من سبق) بل محاولة تفسير لماذا كان للشيخ رأي سابق ورأي جديد ومضي البعض لتبرير وجودها في بيته فهي ليست روتانا
أقدر لأخي طالب الفردوس عدم مجاراة من سعي للإخراجه عن حد الوقار