يا أخي أهل السنة في مصر تحن أفئدتهم لإخوتهم في المملكة وكذلك الملتزمون بالسنة في كل العالم يثمنون قبضكم علي الدين بالنواجز وحمايتكم للسنة في زمن الفتن..في كل مجتمع الصالح والطالح وكل لما هو له ولكني اطمئنك أن الإحتكاكات البسيطة تحدث حتي بين الأخوين والعصبية صفة أصيلة في النفس ولكن فوق كل ذلك سمعتكم وأخص هنا الملتزمون فقط وهم التيار السائد في المملكة سامية ومشرفة
|